منتديات المبدعين للابد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبابي اجتماعي ثقافي علمي


    طرق التدريس الالكترونية

    avatar
    مهند الباشا
    Admin


    عدد المساهمات : 115
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/04/2010
    العمر : 34

    طرق التدريس الالكترونية Empty طرق التدريس الالكترونية

    مُساهمة  مهند الباشا الثلاثاء أبريل 20, 2010 11:38 am

    طرق التدريس الالكترونية


    --------------------------------------------------------------------------------



    المقدمة

    "ان أمة لا تتقن استخدام الحاسب الآلي هي أمة أمية"

    هكذا قيل فنحن الآن في عالم يتحكم فيه الحاسوب و الفضائيات و عليه فكلما جاء جيل تعقدت عملية تعليمه و تدريسه لأنه على المعلم دائما أن يواكب معطيات العصر الحديث و ما فيه من انفجار معرفي و تكنولوجي فالطالب قد تعرف أمورا لا يعرفها المعلم نفسه لأن الطالب الآن أمام التلفاز و القنوات الفضائية التي تعرض كافة الثقافات الحسن منها و السيء ، كذلك نجده أمام الحاسب الآلي فيتعرف من خلاله أحداث العالم و أحدث المعلومات و مختلفها لذلك على المعلم أن يواكب هذه التطورات لكي يستطيع التفاهم مع هؤلاء الطلبة و التوصل إلى لغة متفقة للحوار .

    ومن هذا المنطلق ارتأينا وضع هذه الطرق و المقترحات لتطبيق نظام المعلومات و استخدام تقنية المعلومات في تدريس مادة اللغة العربية كمحاولة أولى …………























    تعتمد الطريقة استخدام الحاسب الآلي بعدة طرق متداخلة أحيانا ومبتعدة عن بعضها البعض في أحايين أخرى :

    الطريقة الأولى :

    استخدام الأقراص المضغوطة :CD

    قامت العديد من الشركات بوضع و إنشاء أقراص مضغوطة خاصة بمواضيع كثيرة منها :

    1- النحو و الصرف : من خلال هذه الأقراص يحدد المعلم موضوع الدرس الذي سيقوم بشرحه و بالتالي يقوم بعرضه بأمثلته على الطلبة و يشرح لهم الدرس عن طريق الأمثلة الموجودة في القرص و ما على الطالب بعد ذلك إلا تسجيل ملاحظاته لأن قاعدة الدرس محددة في القرص المذكور .

    2- الأدب : أيضا أوجدت هذه الشركات أقراصا خاصة بالأدب العربي و العالمي ثم و من خلالها يقوم المعلم بتحديد العصر المراد و النصوص المقترحة للتطبيق و الاسترشاد لمعرفة خصائص الأدب في هذا العصر و يحددها و يبدأ بشرح درسه شرحا وافيا .

    3- المعاجم : أصبحت المعاجم الآن موضوعا يسيرا يستطيع المعلم إحضار جميع مجلدات معجم "لسان العرب" لابن منظور لأنه الآن أصبح في قرص مضغوط و ما على المعلم إلا تحديد الموضوع المراد و الكلمة المراد البحث عن معناها وطريقة البحث عنها في المعجم فتظهر له معانيها و يشرح عن طريق القرص درسه المحدد .

    4- النصوص الأدبية : تعد أقراص ( الموسوعة الشعرية ) من الأقراص التي يحبذها الكثير من المعلمين فهي صديقة المعلم الآن لأنه يجد فيها ما لذ و طاب من المعلومات فهذه الموسوعة تعطي المعلم العديد من المعلومات حول :

    أ‌- الشاعر .

    ب‌- النص .

    ت‌- العصر الأدبي .

    ث‌- معاني الكلمات .

    ج‌- شرح القصيدة .

    ح‌- جماليات القصيدة .

    خ‌- عروضها و بحرها الشعري الذي تنتمي إليه .

    د‌- عدد مرات ورود كلمة ما في ديوان الشاعر .

    ذ‌- سماع المعلقات بالصوت .

    ر‌- مرتبة و منزلة الشاعر بين الشعراء .

    و لا تحتاج هذه الموسوعة لكثير بيان بعد معرفة ميزاتها و قدرة المعلم على استخدامها .

    5- البلاغة : أيضا كان للبلاغة حظ كبير في تدريس اللغة العربية و استخدام الأساليب الحديثة و التكنولوجيا الحديثة في تدريسها فقد أوجدت الشركات العديد من الأنظمة المعلوماتية الخاصة بالبلاغة .

    6- العروض : عن طريق هذه الأقراص يستطيع المعلم تحديد البحر العروضي المراد مع وجود مفتاحه و تفعيلاته و تطبيقاته و كيفية تطبيقه و تقطيعه و قاعدته .

    وكذلك بالنسبة للخط العربي عن طريق الخطوط و أقراصها الخاصة بها و الإملاء و غيرها كثير من فروع اللغة العربية المندرجة تحتها .

    إذن و من خلال ما ذكر سابقا يتضح لنا أن الأقراص المضغوطة لها دور كبير و يستطيع المعلم من خلالها أن ينوع من أساليبه التدريبية و هي :

    1-أقراص متوافرة للكل .

    2- سهلة الاستعمال .

    3- تشجع المتعلمين على التعلم كإثارة دافعيتهم.

    4-هي اقتصادية جدا.

    5- هذا إلى جانب أنها تربط الطالب بالتكنولوجيا الحديثة.

    6-تجعل الطالب مرتبطا بمعطيات هذا العصر و العلم الحديث و إن كانت هناك بعض العقبات التي قد تقف في طريق المعلم و هي :-

    1-عدم توافر الجهاز بالمدرسة (جهاز الحاسب الآلي) و هذه أكبر معضلة تقف بوجه المعلم.

    2-عدم مقدرة المعلم على استخدام الحاسب الآلي و هو غير ملم باستعماله و تطبيقه.

    3-تواكل المعلم و عدم اقتناعه بالطرق الحديثة أو التكنولوجيا الحديثة و دورها في إيصال المعلومة للطالب.

    4-عدم توافر أجهزة العرض الخاصة بالحاسوب.

    5-عدم توافر أمكنة يعرض فيها أمثال هذه الطرق.

    الحلول و البدائل:-

    1-استعارة الجهاز من أي مدرسة من المدارس الغربية أو الاستعانة بمجلس الآباء و الأمهات و جمع التبرعات منهم و من المعلمين لشراء الجهاز أو عن طريق الشركات و القطاع الخاص للتبرع بهذا الجهاز.

    2-إعطاء المعلمين دورات خاصة من خلال ورش العمل التي يقيمها بعض المعلمين الذين يلمون باستخدام الحاسب الآلي.

    3-إعطاء المعلم فرصة المشاهدة حصة يستخدم فيها الحاسب الآلي ليقتنع بعد ذلك بضرورة استخدام التكنولوجيا الحديثة.

    4-استعارة جهاز العرض من المدارس القريبة و بخاصة مدارس التعليم الأساسي لاستخدامه في فترة محددة أو طلب الجهاز من الوزارة لتوفيره.

    5-اختيار مكان ما من المدرسة كالمكتبة أو المختبر لتكون مكانا لعرض الدروس بجدول خاص يعرفه كل معلم و يحضر دروسه على أساسه.



    الطريقة الثانية :

    استخدام شبكة الإنترنت المعلوماتية :

    نعلم ما للإنترنت من فائدة كبيرة هذه الفائدة تجلت وظهرت عن طريق استفادة الكثير من المختصين في علوم مختلفة .

    اذن لماذا لا تتاح الفرصة للمعلمين لاستعمال هذه الشبكة و الاستفادة منها كغيرهم و ذلك عن طريق الآتي :

    أولا : عن طريق البحث و هذا يكون عن طريق :

    1- البحث في مواقع معينة : كالمواقع التربوية المعروفة مثل : الجامعات و الخيمة و doctorinternet وغيرها من المواقع الخاصة بالتربية و التعليم و طرق التدريس و المواد .

    2- محركات البحث : حيث يقوم بالبحث عن الموضوع الذي يريد المعلم البحث عنه أو الدرس الذي يريده فتظهر له عدة نتائج يختار منها الأفضل و المناسب لمستوى طلابه الفكري و هذا الأمر طبعا يتم عن طريق تحضير المعلم للدرس في البيت و يعرف الموقع المناسب و الذي سيشرح من خلاله .

    و محركات البحث هي مواقع بحث تنقل الباحث إلى عدة مواقع مهتمة بالموضوع الذي يريده المعلم أو المستخدم بشكل عام .و محركات البحث مثل : YAHOO أو ASK و هذه المحركات أجنبية لكن باستطاعة المعلم نقلها إلى مواقع ترجمة لترجمة المواقع الأجنبية و البحث من خلالها . أو من خلال موقع GOOGLE و هو باللغة العربية و الإنجليزية

    و هذه الطريقة ممتازة جدا لعدة أسباب :

    1- لأنها تربط الطالب بالعالم الخارجي و تطوراته .

    2- تجعل المعلم قادرا على الربط بين أكثر من مرجع قد تكون هذه المراجع غير متوفرة لديه .

    3- تجعل الدرس متنوعا في معلوماته و غزيرا فيها .



    ثانيا: عن طريق البريد الإلكتروني:

    حيث يقوم المعلم بإرسال رسالة أو رسائل خاصة حول الموضوع الذي يريد شرحه إلى أي جامعة من الجامعات التي تهتم بتدريس هذا التخصص كالنقد و الأدب و تأريخه و النحو و الصرف و البلاغة و العروض و غيرها .كمجامع اللغة العربية لإبداء الرأي و المساعدة حول هذه الدروس عن طريق الرسائل و تبادل المعلومات عن طريقها .

    و هذه الطريقة تمتاز :

    1- جدة المعلومات و حداثتها .

    2- اختلاف الآراء و غزارتها .

    3- تبادل وجهات النظر و المعلومات .



    ثالثا : الدردشة الصوتية أو الكتابية :

    وهذه الطريقة تكتنفها الصعوبة إلى حد ما إذ أنها تحتاج إلى :-

    1- التحضير المسبق للمتحدث إليه لمعرفة جدول أعماله و مدى استعداده للموضوع .

    2- مناسبة الوقت للمعلم نفسه و طلابه .

    لكنها طريقة ممتازة لأنها :-

    أ‌- تجعل الطلبة في قلب الحديث و المناقشة .

    ب‌- تتيح لهم فرصة أكبر لمخاطبة المسؤول و تبادل وجهات النظر معه و مناظرته في الأمر .

    ت‌- حداثة المعلومات و جدتها و تجميع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن طريق أسلوب الطرح و اختلاف وجهات النظر و تبادل الآراء و الأفكار .

    و بهذا يتضح لنا مدى أهمية استغلال الإنترنت في وضع مخطط متكامل لدرس راق و طريقة في التدريس جديدة لكن لهذا الأسلوب صعوباته :-

    1- عدم اكتراث المعلم بالموضوع .

    2- قلة الكفاية لدى المعلم لاستخدام الإنترنت .

    3- عدم توافر الخطوط و الروابط المستخدمة للإنترنت .

    4- قلة خبرة المعلم و عدم استطاعته مناقشة من يراسلهم أو يتحدث إليهم فتكون المسألة معلقة من جانب واحد و هو المرسل إليه .

    5- رفض الطلاب لأمثال هذه الطرق ظنا منهم بعدم جدواها و أنها مضيعة للوقت و للحصة .

    6- النزاع من قبل المعلمين لاستعمال النظام و تطبيقه في الحصة الواحدة .

    7- صعوبة توفير خطوط الهاتف .



    البدائل و الحلول :

    1- إعطاء المعلم قائمة بميزات هذه الطريقة و ما شاكلها .

    2- إعطاء المعلم فرصة لتعلم استخدام الإنترنت سواء أ كان بانضمامه إلى معهد لتعلم الإنترنت أو عن طريق ورشة عمل يقوم بها أحد المعلمين في المدرسة ممن لديهم الخبرة في استخدامه كمعلمي مادة الرياضيات و الحاسب الآلي .

    3- فتح خطوط خاصة بالمدارس و روابط خاصة بها لاستخدام الإنترنت .

    4- على المعلم أن يكون أكثر إيجابية و اطلاعا لكي يكون قادرا على محاورة من يحاور أو يراسل و لكي يستطيع تبادل وجهات النظر معهم .

    5- إعطاء الطلاب فرصة لتجربة هذه الطريقة و تعريفهم بجدواها و أهميتها و فائدتها لهم و إثرائهم بالمعلومات و حماهم إلى آفاق أعلى من آفاقهم .

    6- وضع جدول خاص لكل معلم و معلمة لاستعمال الجهاز و النظام و تطبيقه أو عن طريق استخدام أحدهم لرابط الخاص به .

    7- استخدام الروابط الحديثة المستخدمة في الهواتف النقالة الحديثة فهي اقتصادية و مناسبة و في متناول الجميع و خاصة في المناطق النائية شريطة صلاحية الإرسال في هذه المناطق .



    الطريقة الثالثة :

    استخدام برنامج العروض الصورية ( البوربوينت ) :

    العرض عن طريق البوربوينت يضم جميع الطرق السابقة و هذه ميزة من ميزاته فالمعلم بإمكانه استخدام الأقراص المضغوطة و الإنترنت كمراجع يستخدمها في وضع شرائح العرض في هذا البرنامج و يكون التحضير كالآتي :

    1- وضع الأهداف التي يحاول المعلم تحقيقها في الحصة .

    2- في الشرائح التالية للشريحة الأولى يقوم المعلم بوضع المادة التي يريد عرضها على طلبته بالترتيب .

    و يستطيع المعلم وضع القرص المضغوط و معلوماته ضمن المراجع التي يستخدمها في درسه عن طريق تحويل المعلومات من القرص إلى شريحة من شرائح البرنامج التي يتم الشرح من خلالها ثم يضفي المعلم الحركات المخصصة التي يؤثر على الدرس من خلالها .

    أيضا بإمكان المعلم أخذ المعلومات عن طريق للإنترنت و ذلك عن طريق التحويل من الإنترنت إلى البرنامج أو شريحة العرض ( بمعنى نقل المعلومة من الإنترنت إلى برنامج البوربوينت ) . ثم يقوم المعلم بإجراء الحركات المخصصة للشريحة المراد شرحها .

    أيضا يقوم المعلم بنقل الصورة و كل المؤثرات إلى البرنامج عن طريق شاشة الصور (scanner ) و أيضا عن طريق الميكرفون يستطيع تسجيل الصوت و المؤثرات التي يحتاجها للدرس المراد شرحه . ثم تبدأ عملية عرض الدرس و شرحه في الفصل .

    و طريقة استخدام البوربوينت من أفضل الطرق لأنها تجمع بين الطريقتين :-

    1- الأقراص المضغوطة .

    2- الإنترنت .

    وهذه الطريقة لها ميزات كثيرة :-

    1- أنها تزيد من إثارة التلاميذ في العرض نتيجة للحركات المخصصة فيها و الصوت .

    2- أكثر تشويقا من غيرها و تكسر الحواجز الجليدية بين الطلبة و المعلم .

    3- تجمع الإنترنت بنظام الأقراص المضغوطة و كذلك معلومات المعلم ( ثلاثية الأبعاد في فائدتها ) .

    4- تساعد في اختصار وقت الدرس و الحصة المفروضة له .

    و لكن لكل شيء إذا ما تم نقصان فهذه الطريقة لها عيوبها :-

    1- أنها تحتاج وقتا طويلا للتحضير لها .

    2- أن النظام الذي تعمل به صعب إلى حد ما .

    البدائل و الحلول :

    1- أن تكون أسبوعية في البداية إلى أن يتعود المعلم السرعة في الكتابة ثم تتقلص المسألة و العملية .

    2- إعداد دروس عمل أو دورات لتدريب المعلمين و المعلمات على هذا النظام الذي يعملون عليه .

    و يعد نظام البوربوينت من أهم الأنظمة المستخدمة في العروض حتى في الجامعات و غرف التجارة و غيرها من المناسبات التي تحتاج إلى العرض .









































    الخاتمة :

    يقال : "من جهل شيئا عاداه "………

    وهذه ما يحدث بالنسبة للطرق الحديثة من قبل المعلمين المتمسكين بالطرق القديمة و التقليدية للتدريس فهم يرون أن هذه الطرق لا تزيد للطالب شيئا لأن المعلم بإمكانه تغطية خدمات الحاسب الآلي فهو بهذا يستغني عنه رافضا مجرد التفكير في موضوع استخدام التقنيات الحديثة لأسباب عدة هي :

    1- غرور المعلم و اكتفاؤه بذاته .

    2- عدم إلمامه بتقنيات الحاسب الآلي و استخدامه و معرفته به .

    3- ظنه أن المسألة مضيعة للوقت ( وقت الحصة ) .

    4- خوفه من طغيان هذه التقنيات على شخصيته و اهتمام التلاميذ بها و اعتمادهم عليها و الاستغناء عنه .

    5- عدم وجود المشجع لأمثال هذه المشاريع سواء أكان من المسؤولين أو من المعلمين .

    6- قلة الموارد المادية و عدم توافر الحواسيب الآلية بالمدارس .

    7- عدم توافر وسائل العرض كجهاز العرض في المدارس إذا استثنينا مدارس التعليم الأساسي .

    8- نقص الثقة بالنفس لدى المعلم .

    9- نقص الخبرة لدى المعلم في مجال العمل .

    10- أن هذه الطريقة تحتاج جهدا كبيرا و مضاعفا .

    11- أن المعلم تعود الطرق التقليدية في التدريس و اكتفاءه بها .

    12- ضعف استغلال الوسائل التعليمية و عدم جدوى استخدامها بالطريقة الحالية بمعنى أن المعلم يضع على الوسيلة كل صالح و طالح فلا يستفيد الطالب منها .

    و لكن لكل شيء ميزاته أيضا فمن ميزات هذه الطريقة و فوائدها :

    1- اختزال الوقت في الحصة و كفايته لإنهاء الدرس .

    2- وجود الوقت الكافي للمناقشة و الحوار بين المعلم و الطلاب .

    3- فتح آفاق أوسع لتبادل الخبرات بين أقطار العالم و بين الطلبة .

    4- الجمع بين أكثر من معلومة و أكثر من خبرة .

    5- اتساع تبادل الآراء و وجهات النظر .

    6- تربط الطالب بمجريات العالم الخارجي و معطياته و معطيات التكنولوجيا الحديثة .

    7- تزيد من معلومات الطالب بطريقة التعلم الذاتي و البحث و الاستنباط و الاستقصاء .

    8- تثير دافعية الطلاب نحو التعلم و التواصل مع المعلم .

    9- تنمية الناحية الإبداعية و الابتكارية للطالب و التفكير الناقد لديه .

    10- تثبيت المعلومة في ذهن الطالب لأنه جربها و شاهدها فهي أثبت لذهنه من غيرها من الملومات المعطاة عن طريق التلقين .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 5:14 am